الجمعة، 8 مارس 2013

يكفي غياب


مَا زِلتُ أشَترى الوَردَ
الشَقى مِن مَحطات
الأَحباب
عَلّ البُستانى يُخبرنِى
مَتى تتَفتح زُهور
الِإياب
أدمن المَوجُ إِغتراب
بَارقتِى نَحوَ
الذِهاب
أيتُها المَرويةُ زَمزم الطُهرِ
قَلبِى حَجَّ إليكِ
وَأنَاب
كُل الطَائِفين عَادو
مَساكِنهُم سَاكِنهُم
التِرحَاب
فِلما قَلبى لم يَعد ؟!

أم مِن فَرائِض الحُب
الغِياب
؟؟!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق